أهم المعالم السياحية في تركيا
1 - منتجع ريو كايا بلازا غولف
 |
| كايا بلازا غولف |
يمتد هذا المنتجع ذو الـ 5 نجوم في بيليك على مساحة 405000 متر مربع، ويضم شاطئًا خاصًا بمساحة 1000 متر مربع ومتنزه مائي بمساحة 12000 متر مربع مصمم على طراز طروادة مع منزلقات مائية، فضلاً عن سبا وجيم ومركز للتسوق.
تتمتع جميع غرف Rixos Premium Belek بإطلالات ساحرة على البحر الأبيض المتوسط وغابة أشجار الفستق، وتتميز بديكور أنيق مع مفروشات عصرية. وتحتوي كل غرفة على تلفزيون بشاشة مسطحة مع قنوات فضائية. وتضم جميع الغرف في Rixos Premium Belek شرفات خاصة، كما يضم البعض تراسًا مطل على المسبح والطبيعة.
يوفر المنتجع الأذواق الحرة الانتقائية مع المطاعم الذواقة، حيث يُمكنكم تذوق النكهات الفاخرة للمأكولات الإيطالية والفرنسية ومن الشرق الأقصى والأطباق التركية.
يوفر سبا Rixos Royal مجموعةً واسعةً من العلاجات الفاخرة، بحيث يُمكن للضيوف الاستمتاع بالاسترخاء والعافية. ويضم حمامًا تقليديًا عثمانيًا ومسابح داخلية مدفئة وساونا وجيم. كما يوفر مكان الإقامة عروض الدي جيه الحية والحفلات الموسيقية والحفلات والمناسبات والبرامج التعليمية للأطفال في نادي Rixy الموجود في الموقع.
يقع مطار أنطاليا على بعد 35.7 كم من مكان الإقامة.
2- المسجد الازرق
 |
| المسجد الازرق |
يعد المسجد الأزرق أحد أكثر المعالم المعروفة، يمكن رؤية مآذنه الـ 6 وقبته الهائلة عبر المدينة. بني المسجد في القرن السابع عشر. يتميز المكان بهندسة معمارية جميلة وحدائق بالإضافة إلى نوافير رائعة. وقد سمي المسجد، بالمسجد الأزرق بسبب الصبغة الزرقاء التي طلي بها البلاط في داخل المسجد. نوافذ المسجد الزجاجية طليت باللون الأزرق وجدرانه مغطاة بالفسيفساء الدقيق. يجب ارتداء الملابس البسيطة عند زيارة المسجد، كما يجب تغطية الأرجل والأذرع. ولن يسمح للزوار غير المحتشمين في لبسهم من الدخول للمسجد. ويجب ترك الأحذية في خارج المسجد قبل الدخول. تغلق المساجد أمام غير المسلمين لمدة 30 دقيقة أثناء إقامة الصلوات اليومية الخمس.
3- جامع رستم باشا
 |
| جامع رستم باشا |
يعتبرالمسجد صغيرا نسبياً، بالمقارنة بكل من المسجد الأزرق ومسجد آيا صوفيا.
ولكون الجامع صغير المساحة مقارنة بغيره من جوامع اسطنبول فقد ركز المصمم سنان على الاعتناء بالديكور الداخلي للجامع فقام بجلب بلاط الجامع من أشهر مدن تركيا المتخصصة في صناعات الفخار وهو مدينة أزنيك في ذلك الوقت.
ولكون الجامع صغير المساحة مقارنة بغيره من جوامع اسطنبول فقد ركز المصمم سنان على الاعتناء بالديكور الداخلي للجامع فقام بجلب بلاط الجامع من أشهر مدن تركيا المتخصصة في صناعات الفخار وهو مدينة أزنيك في ذلك الوقت.
وعلى عكس جوامع الدولة العثمانية ذات القباب والمآذن المتعددة فإن هذا الجامع ذو قبة واحدة ومئذنة واحدة فقط.
يزور هذا الجامع عدد قليل من السياح ومن الصعب أيضاً العثور على هذا الجامع بسهولة ويسر نظراً لوقوعه داخل أزقة وشوارع اسطنبول الداخلية المتعرجة إلا أن الشوارع المحيطة به تعج بالمطاعم والمتاجر.
4- مسجد ايا صوفيا
 |
| مسجد ايا صوفيا |
بني من قبل الإمبراطور جوستينيان في القرن السادس ككنيسة ، ثم حول بعد الفتوحات الاسلامية الى مسجد.
ثم تم تحويله إلى متحف يعرض الأمجاد الماضية. ليقوم رئيس تركيا رجب طيب اردوغان بتحويله مرة اخرى الى مسجد.
يحتوي المكان على مزيج من الرموز الدينية الإسلامية والمسيحية والمتمثلة في تصميم المبنى.
5- برج غالاتا
 |
| برج غالاتا |
تم بناء برج غالاتا كبرج مراقبة لأغراض دفاعية. عرف البرج في ذلك الوقت بـ"برج السيد المسيح" وكان برجاً مدبباً يحتوي على صليب كبير على قمته. بالإضافة لكونه بني لأغراض دفاعية، فقد استعمل أيضاً كجزء من نظام الاتصال وقد بني من قبل الرومان وورث فيما بعد لبيزانتينيس. ومن أجل الاتصالات، فقد بني على مستويات عالية وسهلة الرؤية. يتميز برج غالاتا بنمط بنائه ذو الطابع المعماري غير الإسلامي. وقد بني البرج عام 1348 وهو يوفر فرصة رؤية مناظر رائعة للمدينة. يبلغ طول البرج حوالي 61 متر و140 متر فوق مستوى سطح البحر. تحتوي الطوابق العليا للبرج على نادي ليلي وشرفة استعراض. ويتوفر مصعد للانتقال بين الطوابق الـ7 الأولى، وتحتاج لتسلق طابقين آخرين للوصول إلى شرفة الاستعراض.
تحتوي الكنيسة على أفضل المعارض المحفوظة للفسيفساء البيزنطي. يمكن أن تحصل على وصف تفصيلي للتاريخ المسيحي القديم في هذا المكان. وقد بني المكان ككنيسة في القرن الرابع كجزء من دير بني خارج حيطان المدينة، وقد تحول في القرن السادس عشر إلى مسجد. في هذا الوقت، طلي الفسيفساء لكي يكتشف من قبل علماء الآثار بعد سنوات أثناء الحرب العالمية الثانية. لا يزال المكان يدعى في بعض الأحيان باسم كاريي كامي، وأصبح متحفاً عام 1947. يفترض أن يحتوي المكان على حوالي 50 لوحة فسيفسائية. وهناك عدد لم يتفق عليه من البلاط. المواضيع التي صممت من أجلها اللوحات الفسيفسائية تندرج ضمن المواضيع الأربعة التالية: حياة السيد المسيح ومعجزاته، قصص حياة مريم العذراء، ومشاهد من طفولة السيد المسيح، وقصص من حياة وزارة السيد المسيح.
6 - كنيسة سانت سي
 |
| كنيسة سانت سي |
زين قسم الدفن بنماذج جصية أنهيت بعد الانتهاء من صنع النماذج الفسيفسائية والتي من المفترض أن تكون صنعت من قبل نفس الفنان. النماذج الجصية في غرفة الدفن تترك انطباعا يروي قصة الحياة بعد الموت بمشاهدها التي تصور السماء والجحيم والإحياء والحياة. ومن المشاهد التي ستبقى عالقة في ذهن الزوار هو مشهد يوم القيامة مع لفيفة تمثل الحياة اللانهائية فوق نهر النار.
يقع القصر على طول الشاطئ الغربي للبسفور، وقد بني في القرن التاسع عشر من قبل السلطان عبد المجيد الأول. يبرز القصر تأثير الهندسة المعمارية الأوروبية على المكان. وقد كان القصر مسكناً لآخر سلاطين الإمبراطورية العثمانية. كما عاش أتاتورك ومات في هذا القصر عام 1938. يحتوي القصر على أكثر من 300 غرفة، كذلك على مجموعة من أنماط الفن المعماري المختلفة والتصاميم الداخلية.
قام السلطان محمد الفاتح ببناء هذه القلعة. وتقع هذه القلعة في أضيق نقطة على خليج البوسفور. بدأ العمل في بناء هذه القلعة في العام 1425 واستمر البناء فيها أربعة أشهر.
كانت القلعة تستخد كدار للجمارك ثم تحولت بعد ذلك إلى سجن وفي القرن التاسع عشر تم تحويلها إلى عدة مساكن وظلت هكذا حتى سنة 1953 حيث تم نقل السكان منها إلى مساكن أخرى وبدأ العمل بترميم القلعة.
تعتبر القلعة اليوم بمثابة متحف. هناك ثلاثة أبراج كبيرة تطل على البوسفور واسطنبول في الجزء الآسيوي. يستضيف المكان في الصيف عدداً من المهرجانات والحفلات الموسيقية. توجد العديد من المطاعم الجيدة في الشارع. تقع القلعة إلى الجنوب من جسر السلطان محمد الفاتح، وهو واحد من اثنين من المعابر على مضيق البوسفور.
يعد المسجد الأكبر في إسطنبول ويمكن رؤيته من أغلب الأماكن في المنطقة القديمة المعروفة بسلطان أحمد. يقع المسجد على احد التلال السبعة من تلال إسطنبول. بني من قبل المصمم المشهور سنان لسليمان في القرن السادس عشر الميلادي. إن مسجد سوليماني مزخرف ويحتوي على أعمدة من عدة مدن قديمة. كما أن أضرحة سليمان وزوجته موجودة في حديقة هذا المسجد. يحتوي هذا المبنى المركب على مدرسة، مدرسة طبية، ومشفى، وصالة طعام، وحمام، ودور عجزة، ودكاكين.
يعد متحفاً جوياً مفتوحاً وقد أسس عان 2003. بإمكان الزوار رؤية أنصاب تركيا التي أعيد بناؤها في الـ25 بحجمها الأصلي. يعرض نموذج تركيا المصغر مشاهد للمدينة. كما يمكن رؤية المطار النموذجي الحديث أو استعمال القطار الصغير.
كان مضمار السباق الروماني بمثابة متنفس سكان اسطنبول إبان عهد الدولة الرومانية والمكان الذي كانوا يتجمعون فيه لمشاهدة سباقات العربات وكانت اسنطبول تسمى في تلك الفترة "بيزنطة". وعندما تولى الامبراطور الروماني قسطنطين مقاليد الحكم قام بنقل عاصمته إلى اسطنبول ولكن مكانة المدينة تراجعت على المستوى الرياضي والثقافي بعد الحملة الصليبية الرابعة.
وقد قام قسطنطين أيضاً بتثبيت العمود المغناطيسي السابع في المضمار في القرن العاشر الميلادي لحماية المتفرجين. يحيط بالمضمار حديقة صغيرة بالقرب من المسجد الأزرق. وبشكل عام فإن المكان يستحق الزيارة وهو مكان هادىء نسبياً ويساعد على الاسترخاء.
7- قصر دولمباهسي
 |
| قصر دولمباهسي |
8 - قصر روميلي
 |
| قصر روميلي |
كانت القلعة تستخد كدار للجمارك ثم تحولت بعد ذلك إلى سجن وفي القرن التاسع عشر تم تحويلها إلى عدة مساكن وظلت هكذا حتى سنة 1953 حيث تم نقل السكان منها إلى مساكن أخرى وبدأ العمل بترميم القلعة.
تعتبر القلعة اليوم بمثابة متحف. هناك ثلاثة أبراج كبيرة تطل على البوسفور واسطنبول في الجزء الآسيوي. يستضيف المكان في الصيف عدداً من المهرجانات والحفلات الموسيقية. توجد العديد من المطاعم الجيدة في الشارع. تقع القلعة إلى الجنوب من جسر السلطان محمد الفاتح، وهو واحد من اثنين من المعابر على مضيق البوسفور.
9 - مسجد و مجمع سوليماني (سوليماني كامي في كولييسي)
 |
| مسجد سوليماني |
يعد المسجد الأكبر في إسطنبول ويمكن رؤيته من أغلب الأماكن في المنطقة القديمة المعروفة بسلطان أحمد. يقع المسجد على احد التلال السبعة من تلال إسطنبول. بني من قبل المصمم المشهور سنان لسليمان في القرن السادس عشر الميلادي. إن مسجد سوليماني مزخرف ويحتوي على أعمدة من عدة مدن قديمة. كما أن أضرحة سليمان وزوجته موجودة في حديقة هذا المسجد. يحتوي هذا المبنى المركب على مدرسة، مدرسة طبية، ومشفى، وصالة طعام، وحمام، ودور عجزة، ودكاكين.
10- متحف مينياتورك
 |
| متحف منياتورك |
11 - مضمار سباق الخيل
 |
| مضمار سباق الخير |
كان مضمار السباق الروماني بمثابة متنفس سكان اسطنبول إبان عهد الدولة الرومانية والمكان الذي كانوا يتجمعون فيه لمشاهدة سباقات العربات وكانت اسنطبول تسمى في تلك الفترة "بيزنطة". وعندما تولى الامبراطور الروماني قسطنطين مقاليد الحكم قام بنقل عاصمته إلى اسطنبول ولكن مكانة المدينة تراجعت على المستوى الرياضي والثقافي بعد الحملة الصليبية الرابعة.
وقد قام قسطنطين أيضاً بتثبيت العمود المغناطيسي السابع في المضمار في القرن العاشر الميلادي لحماية المتفرجين. يحيط بالمضمار حديقة صغيرة بالقرب من المسجد الأزرق. وبشكل عام فإن المكان يستحق الزيارة وهو مكان هادىء نسبياً ويساعد على الاسترخاء.